زيستوبريل هـ 20

- يحتوي زيستوبريل -هـ  على مادتين فعالتين، ليزينوبريل وهيدروكلوروثيازيد.
- ليزينوبريل هومثبط لببتيديل دايببتيداز. حيث يعمل على تثبيط الإنزيم المحول للإنجيوتنسين الذي 
  يقوم بتحويل الإنجيوتنسين 1 إلى البيبتيد المضيق للأوعية الدموية الإنجيوتنسين 2 والذي بدورة 
   يعمل على تحفيز إفراز الالدوستيرون من قشرة الغدة الكظرية، ونتيجة لتثبيط تكوين  انجيوتنسين
  2 فإنه يقلل التأثير المضيق للأوعية الدموية وكذلك يقلل من إفراز الالدوستيرون مما قد يؤدي الى
   زيادة تركيز البوتاسيوم في الدم.
- هيدروكلوروثيازيد هو مدر للبول ومضاد لارتفاع ضغط الدم. لأنه يؤثرعلى قدرة الأنابيب 
  الكلوية في إعادة امتصاص الالكتروليتات، ويزيد من إفرازالصوديوم وأيون الكلور بكميات
  متماثلة تقريبا. عملية افراز الصوديوم في البول يمكن أن يرافقها بعض فقدان البوتاسيوم 
  والبيكربونات. آلية عمل الثيازيدات كمضادات لارتفاع ضغط الدم غيرمعروفة. الثيازيدات عادة 
  لا تؤثرعلى ضغط الدم الطبيعي.
- إن الاستخدام المتزامن لليزينوبريل مع هيدروكلوروثيازيد قد لا يكون له تأثيرأو ربما تأثير
   ضئيل على التوافر الحيوي لأي منهما. إن  القرص المحتوي على كلا المادتين هو مكافئ 
   بيولوجيا للاستخدام المنفصل لكل منهما.
- يحدث ذروة التركيز لليزينوبريل في بلازما الدم في غضون 7 ساعات تقريبا بعد أخذ الجرعة 
  عن طريق الفم، ولا يتأثر امتصاصه بوجود الطعام.
- لا يرتبط ليزينوبريل ببروتين الدم، كما تشير الدراسات على الفئران الى أنه يعبر حاجز الدم في
   الدماغ بشكل بسيط.
- لا يخضع ليزنوبريل لعملية الأيض وبالتالي فانه يطرح  بشكل غير مستقلب في البول، كما أنه
  يعبر من خلال المشيمة ويظهر في الحبل السري وإلى الآن لم يعرف ما إذا كان يفرز في حليب
  الأم أم لا.

- كل قرص من زيستوبريل -هـ 20مجم/12.5مجم  يحتوي على :
        ليزينوبريل         20 مجم (على هيئة ليزينوبريل ثنائي الماء)
       هيدروكلوروثيازيد         12.5 مجم
- كل قرص من زيستوبريل -هـ 5مجم/12.5مجم  يحتوي على :
        ليزينوبريل         5 مجم (على هيئة ليزينوبريل ثنائي الماء)
       هيدروكلوروثيازيد         12.5 مجم

- يمنع استخدام زيستوبريل -هـ  للمــــرضى الذين يعــانون مــن انقطاع البول، فرط الحساسية
  لليزينوبريل، فرط الحساسية للمشتقات أخرى من السلفوناميد أو أي من مكونات هذا المنتج، في
  المرضى الذين لديهم تاريخ مرضي بالوذمة الوعائية المصاحب لاستخدام مثبطات الإنزيم المحول
  للانجيوتنسين، وفي المرضى الذين يعانون من وذمة وعائية وراثية أو مجهولة السبب. 
- يمنع استخدام زيستوبريل -هـ في الستة الأشهر الأخيرة من الحمل.

- البوتاسيوم: قد يحدث ارتفاع للبوتاسيوم في الدم عند استخدام مكملات البوتاسيوم، أو الأدوية 
  المحافظة على البوتاسيوم، أو املاح البوتاسيوم البديلة؛ وخاصة مع المرضى الذين يعانون من
  اختلال وظائف الكلى؛ لذلك يُنصح المراقبة المتكررة للبوتاسيوم في الدم.
- الليثيوم: إن استخدام مدرات البول ومثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنيسين قد يزيد من خطورة 
  التسمم بالليثيوم؛ بسبب تقليل هذه الأدوية من التصفية الكلوية للليثيوم؛ لذلك لا ينبغي أن يعطى
  الليثيوم مع مدرات البول أو مثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنيسين.
- دواء الإندوميتاسين: قد يقلل الاندوميتاسين من الفعالية الخافضة للضغط عند استخدامه المتزامن
  مع الهيدروكلوروثيازيد والليزينوبريل.
- الأدوية المضادة للسكر:  يؤدي الاستخدام المتزامن للأدوية المضادة للسكر مع مثبطات الإنزيم 
  المحول للإنجيوتنيسين إلى زيادة خطورة الإنخفاض المفرط لسكر الدم وخصوصا في الأسابيع
  الأولى من العلاج.
- الأدوية المرخية للعضلات غير المولدة للاستقطاب: الثيازيدات قد تزيد الاستجابة العلاجية لدواء
  التوبوكورارين.
- دواء الالوبيورينول، المثبطات الخلوية أو الأدوية المثبطة للمناعة، الستيرويدات الجهازية أو
  دواء البروكاييناميد:الاستخدام المتزامن لهذه الأدوية مع مثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنيسين قد
  يؤدي إلى زيادة خطر نقص كريات الدم البيضاء.
- مضادات الحموضة: قد تعمل مضادات الحموضة على تقليل التوافر الحيوي لمثبطات الإنزيم 
  المحول للإنجيوتنيسين.
- الأدوية السيمبثاوية: قد تقلل من الفعالية الخافضة للضغط لمثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنيسين.
- دواء السيكلوسبورين: استخدام السيكلوسبورين مع مثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنيسين قد يزيد
  من خطر فرط بوتاسيوم الدم.
- الكحول، الباربيتورات أو المخدرات: ويمكن أن تعززانخفاض ضغط الدم الانتصابي إذا ما تم 
  إعطاؤها بالتزامن مع زيستوبريل -هـ  
 

- يمنع استخدام زيستوبريل -هـ   في الستة الأشهر الأخيرة من الحمل، ولا يُنصح استخدام 
  زيستوبريل -هـ   خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.
- من غير المعروف ما إذا كان ليزينوبريل يُفرَز في حليب الأم أم لا؛ ومع ذلك فإن الثيازيدات
  تظهر في حليب الأم، وبسبب احتمال حدوث تفاعلات خطيرة في الأطفال الذين يرضعون من
  الثدي بسبب افراز هيدروكلوروثيازيد في الحليب، يجب اتخاذ قرار إما بوقف الرضاعة
  الطبيعية أو وقف زيستوبريل -هـ ، مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية الدواء للأم.

آثار القدرة على القيادة واستخدام الآلات:-
- عند قيادة السيارات أو العمل على الآلات؛ يجب أن تؤخذ بعين الاعتبارأنه قد تحدث دوخة أو
   تعب.

- ان زيستوبريل -هـ  دواء جيد التحمل، وأكثرالآثارالجانبية شيوعاً هي الدوخة، والتي قد تختفي
  عند خفض الجرعة؛ ونادرا ما تتطلب التوقف عن استخدام الدواء. قد تظهر آثار جانبية أخرى مثل
  الصداع والسعال الجاف، والتعب، وانخفاض ضغط الدم بما في ذلك انخفاض ضغط الدم
  الانتصابي.
- نادراً ما تحدث آثار جانبية مثل: الإسهال، والغثيان، والتقيؤ، والتهاب البنكرياس، وجفاف الفم، 
  والطفح الجلدي، والنقرس، والخفقان، والشعور بعدم الارتياح في الصدر، وتشنجات العضلات
  ووهن العضلات، والتنمل، والضعف العام والعجزالجنسي.
- نادرا ما يصاحب استعمال زيستوبريل -هـ أعراض جانبية مثل الوذمة الوعائية العصبية في 
  الوجه، الأطراف، الشفتين، اللسان و/أوالحنجرة. وقد تحدث الحمى، التهاب الأوعية الدموية، 
  ألم عضلي، التهاب المفاصل، فرط الحمضات وكريات الدم البيضاء، الطفح الجلدي، الحساسية 
  للضوء أوغيرها من مظاهر الأمراض الجلدية.
 

- انخفاض ضغط الدم، واختلال السوائل والإلكتروليتات، وعادة ما يحدث ذلك في وجود اختلال
  مسبق للسوائل والإلكتروليتات، كحالات نقص سوائل الجسم، نقص صوديوم الدم، قلوية كلوريد
  الدم، نقص مغنيسيوم الدم أو نقص بوتاسيوم الدم التي قد تحدث من التداوي المسبق بمدرات البول، 
  أو الحمية من ملح الطعام، أو غسيل الكلى، أو أثناء الإسهال الواغل أو القيء.
- كما هو الحال مع موسعات الأوعية الأخرى،  ينبغي أن يعطى زيستوبريل -هـ بحذر للمرضى 
  الذين يعانون من تضيق الشريان الأبهر أو اعتلال عضلة القلب التضخمي.
- لا ينبغي استخدام زيستوبريل -هـ للمرضى الذين يعانون من القصورالكلوي (تصفية الكرياتينين
  أقل من أو يساوي 30 مل / دقيقة) حتى يُظهِر تشخيص المكونات الفردية الحاجة لجرعات
  موجودة في قرص يحتوي على أكثر من مادة فعالة.
- يجب أن يستخدم زيستوبريل -هـ  بحذر في المرضى الذين يعانون من ضعف في وظائف الكبد 
  أو أمراض الكبد المتفاقمة، حيث أن التغييرات الطفيفة في توازن السوائل والإلكتروليتات قد يعجل 
  من حدوث غيبوبة كبدية.
- في المرضى الذين يخضعون لعمليات جراحية أو أثناء التخدير بمواد تعمل على خفض ضغط 
  الدم، ليزينوبريل قد يمنع تكون أنجيوتنسين 2 كعامل ثانوي لإطلاق إنزيم الرينين التعويضي. إذا
  حدث انخفض ضغط الدم بسبب هذه الآلية، فيمكن تصحيحها عن طريق رفع سوائل الجسم.
- قد يؤثر التداوي بالثيازيدات على تحمل الجلوكوز؛لذلك قد يكون هناك حاجة لضبط جرعات
  الأدوية المضادة للسكر، بما في ذلك الأنسولين.
- قد تقلل الثيازيدات من إفراز الكالسيوم في البول وقد يسبب ذلك ارتفاع متقطع وطفيف من 
  الكالسيوم في الدم، وقد يكون فرط كالسيوم الدم مسبب لإخفاء أعراض زيادة نشاط الغدد الجار
  درقية؛ لذلك يجب التوقف عن استخدام الثيازيدات قبل عمل فحوصات وظيفة الغدد الجار درقية.
- قد تترافق الزيادة في مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية مع استعمال العلاج الثيازيدي المدر  للبول.
- قد يعجل استخدام أدوية الثيازيدات من فرط حمض يوريك الدم و/أو النقرس في بعض المرضى. إلا أن دواء ليزينوبريل قد يزيد حمض اليوريك في البول وبالتالي قد يخفف من تأثير فرط حمض يوريك الدم الناتج من هيدروكلوروثيازيد.
- ينبغي وقف استخدام زيستوبريل -هـ في حال ظهور وذمة وعائية في الوجه، الأطراف، الشفتين اللسان، لسان المزمار و/أو الحنجرة.
- لا يتم استخدام زيستوبريل -هـ في المرضى الذين يحتاجون إلى غسيل الكلى بسبب الفشل الكلوي.
- من الأعراض المرافقة لاستخدام الأدوية المثبطة للإنزيم المحول للأنجيوتنيسين حدوث سعال
   متواصل وغير منتج، ويتوقف عند التوقف عن أخذ هذه الأدوية.
- قد تحدث تفاعلات تحسسية مع أو بدون تاريخ من الحساسية أو الربو القصبي في المرضى الذين
   يستخدمون الثيازيدات.
- المرضى الذين يتعاطون مثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنيسين خلال إزالة التحسس (تسمم
  غشائيات الأجنحة) معرضين لتفاعلات تحسسية، ومن الممكن تجنب هذه التفاعلات بالتوقف عن
  استخدام مثبطات الإنزيم المحول للإنجيوتنيسين مؤقتاً، لكنها قد تعود الى الظهور عند إعادة 

  استخدام منتجات طبية.
 

- زيستوبريل -هـ  20مجم/12.5مجم أقراص (شريط به 10 أقراص، باكت به شريطين).
- زيستوبريل -هـ  5 مجم/12.5مجم أقراص (شريط به 10 أقراص، باكت به شريطين ).
 

 يحفظ الدواء في مكان جاف عند درجة حرارة أقل من º30 م.