جليريد 2

- جليميبرايد دواء خافض لسكر الدم, ينتمي لمجموعة السلفونيل يورياز. جليميبرايد أولياً ينشط إفراز 
  الانسولين من خلايا بيتا الوظيفية في البنكرياس.إضافة لذلك يعمل جليميبرايد على زيادة حساسية الأنسجة 
  الطرفية للأنسولين. 
- جليميبرايد يمتص امتصاصاً كاملاً في الجهاز المعدي المعوي، أعلى تركيز في البلازما يحدث بعد 2إلى 3 
   ساعات، وهو عالي الارتباط ببروتينات البلازما. 
- جليميبرايد يستقلب كاملاًُ، وفترة نصف العمر للدواء بعد عدة جرعات حوالي9 ساعات.
- حوالي 60% من الجرعة تطرح عن طريق البول و40% عن طريق البراز.

- كل قرص من جليريد  3 يحتوي على :
  جليميبرايد                3 مجم. 
- كل قرص من جليريد  2 يحتوي على:
  جليميبرايد                2 مجم.
- كل قرص من جليريد  1  يحتوي على:
  جليميبرايد     1 مجم.
 

   يمنع استخدام جليريد  لدى :-
* المرضى الذين لديهم تحسس من جليميبرايد أوالسلفونيل يوريا الأخرى أوالسلفونميدات.  
* مرضى تحمض الدم السكري. 
*مرضى السكري ( نوع -1) المعتمد على الأنسولين.
* المرضى الذين لديهم قصور حاد في وظائف الكلى والكبد.
* مرضى غسيل الكلى.

- تناول أحد الادوية التالية مع الجليريد  قد تزيد من فعالية الجليميبرايد الخافضة للسكر وبالتالي، في بعض 
  الحالات، يحدث نوبات نقص سكر الدم: الانسولين وخافضات السكر الفموية الاخري، مثبطات الانزيم 
  المحول للأنجيوتنسين، الالوبيورينول، الستيروئيدات البانية وهرمونات الذكورة، الكلورامفنيكول، 
  مشتقات الكومارين، السيكلوفوسفاميد، الديزوبيراميد، الفنفلورامين، الفينيراميدول، الفيبرات، 
  الفلوكسيتين، الغوانيتيدين، الإفوسفاميد، مثبطات الأكسيداز احادي الأمين، الميكونازول، حمض 
  البارامينوساليسيليك، البنتوكسيفيللين (الجرعات الكبيرة عن طريق الحقن)، الفينيل بيوتازون، 
  الأزابروبازون، الأكسي فين بيوتازون، البروبينيسيد، الكوينولونات، الساليسيلات، السولفينبيرازون، 
  السلفوناميدات، التتراسيكلينات، التريتوكوالين، التروفوسفاميد، الفلوكونازول. 
- تناول احد هذه الادوية التالية مع الجليريد  قد تقلل من فعالية الجليميبرايد الخافضة للسكر وتؤدي إلي 
  ارتفاع مستوي سكر الدم: الأسيتازولاميد، الباربيتورات، الستيروئيدات القشرية، الديازوكسيد، مدرات 
  البول، الابينفرين (ادرينالين) وغيره من مقلدات الودي، الغلوكاغون، الملينات (المعالجة الطويلة)، 
  حمض النيكوتينيك (بجرعات كبيرة)، الأستروجينات والبروجستوجينات، الفينوثيازينات، الفينيتوئين، 
  الريفامبيسين، هرمونات الدرقية.
- تناول الجليريد مع مضادات مستقبلات H2 أو الكلونيدين أو الريزربين قد تؤدي أما إلي الزيادة او إلي 
  الاقلال من فعالية جليميبرايد الخافضة للسكر. 
- مثبطات بيتا تقلل من درجة تحمل الجلوكوز وهذا التأثير قد يسبب عند مرضى السكري خللاً في ضبط 
  الاستقلاب. بالإضافة، فإن مثبطات بيتا قد تزيد من احتمالات نقص سكر الدم (نظراً لقصور في الضبط 
  المعاكس).
- تحت تأثير الأدوية الشالة للودي كمثبطات بيتا والكلونيدين والغوانيتيدين والريزربين فإن اعراض رد 
  الفعل الأدرينرجي الموجه ضد نقص سكر الدم قد يكون ضعيفاً أو معدوماً.
- للكحولية الحادة والمزمنة تأثيرلا يمكن التكهن به قد يقوي أو يضعف من فعالية جليميبرايد
- الجليريد  قد يزيد أو يقلل من فعالية مشتقات الكومارين.  

- لا توجد دراسات كافية على تأثيرجليميبرايد على الحوامل والأجنة، لذا يجب عدم استخدام  جليريد  
   خلال فترة الحمل.
- لوحظ وجود تراكيز مقدرة من جليميبرايد في حليب الأم، لذا يجب عدم استخدام جليريد  خلال فترة 
  الإرضاع.   

 الاستخدام للرُضع :-  
 لا توجد دراسات على أمان وفعالية الجليريد   للرُضع.

  أهم عرض جانبي لجليريد  هو نقص سكر الدم.
- الأعراض الجانبية الأخرى : دوار،وهن ، صداع، غثيان.
- تفاعلات الجهاز الهضمي : قيء، ألم معدي معوي، إسهال.
- تفاعلات جلدية: تفاعلات الجلد التحسسية مثل:حكة، شري ، احمرار الجلد، طفح جلدي.
- تفاعلات دموية : نادراً ابيضاض الدم (لوكيميا)، فقد الخلايا المحببة، قلة الصفائح الدموية، فقر الدم 
  التحللي، فقر دم لا تنسجي ونقص الخلايا الشامل. 
- تفاعلات الاستقلاب: بورفيريا كبدية، نقص الصوديوم، زيادة إفراز هرمون ADH.
- تفاعلات أخرى :تغير في تكيف الرؤية و/ أو اضطراب الرؤية .

 فرط الجرعة :-
* فرط جرعة الجليريد  يمكن أن يقود لنقص سكر الدم.  
- نقص سكر الدم المتوسط يجب علاجه باستخدام الجلوكوز فموياً، مع تنظيم جرعة الدواء و/ أو الوجبات.
- نقص سكر الدم الخطير المصحوب بالإغماء، الاختلاج، أو أي مشكلات عصبية، تحتاج إدخال عاجل 
   للمستشفى، حيث يعطى المريض في البداية محلول مركز من الجلوكوز (50 %) وريدياًُ، ثم يتبع بمحلول 
   مخفف من جلوكوز (10%) وريدياً حتى يصبح تركيز سكر الدم أعلى من 100 ملجم/ديسيلتر. 
 

- لتحقيق سيطرة مثلى على مستوى السكرفي الدم، فإن إتباع نظام غذائي مناسب ومزاولة رياضة بدنية 
  وافية ومنتظمة وإنقاص الوزن عند الضرورة هي من نفس الأهمية كتناول جليريد  بانتظام. الأعراض 
  السريرية لفرط سكر الدم هي ازدياد البول والعطش الشديد وجفاف الفم والبشرة الجافة.
- قبل بدء المعالجة يجب ابلاغ  المريض بتأثيرات الجليريد ومخاطراستعماله وبفعاليته المشاركة للتدابير 
  الغذائية والرياضة البدنية، كذلك يجب التأكيد على أهمية تعاونه على نحو كاف. خلال الأسابيع الأولى 
   للعلاج فإن احتمال نقص سكرالدم قد يكون مرتفعاً ويحتاج الأمرإلى مراقبة دقيقة.
- العوامل التالية قد تؤدي إلى نقص سكر الدم: - 
       • رفض أو عدم قدرة المريض (شائعة عند المسنين) على التعاون مع الطبيب.
       •  سوء التغذية أوعدم انتظام توقيت الوجبات الغذائية أو تخطى وجبة طعام.
       • عدم تكافؤ بين الجهد البدني وتناول الكربوهيدرات.
       • تغيير نظام الحمية الغذائية.
       • تناول مشروبات كحولية، خاصة إذا تزامنت مع تخطي وجبات طعام.
       • اختلال في وظائف الكلى.
       • قصور كبدي وخيم.
       • إفراط في جرعة الجليريد .
       • اضطراب غيرمعاوض في وظائف الغدد الصماء المؤثرة على استقلاب الكربوهيدرات 
         أوعلى الضبط المعاكس لنقص سكرالدم ( مثل اضطراب في وظائف الدرقية أو قصور في الغدة 
         النخامية أو القشرة الكظريه).
       • تناول بعض الأدوية الأخرى بالتزامن مع الجليريد .
  في حال وجود مثل هذه العوامل فقد يستلزم الأمر تعديل جرعات الجليريد  أونظام المعالجة بأكمله.
- في حالات استثنائية يجب تغيير الجليريد  مؤقتاً بالأنسولين كما في حالات الصدمات، الجراحة، العدوى 
  مع الحمى.
- اليقظة وقدرة الاستجابة قد تتأثران من نوبات نقص سكرالدم أو فرط سكرالدم التي تحصل خاصة عند 
   بدء المعالجة أو عند استبدال العلاج الخافض للسكر أو عند عدم تناول الجليريد  بانتظام. هذه الظاهرة قد 
   تؤثر مثلاً على القدرة على القيادة أو على العمل على الآلات.  

- (شريط يحتوي على 15قرص – باكت يحتوي على شريطين)
 

-  يحفظ الدواء في مكان جاف عند درجة حرارة أقل من 30م° .